الإسكندرية، مصر، 1940. ثلاثة شبان مصريين يأتون لمساعدة امرأة تعرضت لهجوم من قبل ثلاثة جنود بريطانيين. تم القبض على أحدهم وإلقائه في السجن. عندما يحاصر الجيش مركز الشرطة ويبدأ هجومًا شاملاً، يصبح الأمر متروكًا لرجل واحد، هو اللواء يوسف المصري، للدفاع عن سجنه وحماية شعبه.