تمتد هذه السيرة الذاتية لهيكتور ديلجادو منذ طفولته ليصبح واحدًا من أعظم دعاة هذا النوع الحضري، لكن نتائج تلك الحياة لم ترضيه ودفعته إلى محاولة الانتحار. بعد أن وقع ضحية معركة بالأسلحة النارية في إحدى الخدمات محطة في أغوادا، وهي قاعة مدينة في بورتوريكو، توقف عن كسب ما لا يقل عن مائتي دولار أمريكي مقابل التقديم وكونه "متدينًا ليسوع"