بعد الفشل في القبض على الإرهابي الذي يقف وراء هجوم باريس الذي أودى بحياة العشرات، تضطر عميلة وكالة المخابرات المركزية أليس راسين إلى العيش في لندن كأخصائية قضايا. استدعاها معلمها بشكل غير متوقع للعودة إلى العمل عندما اكتشفت وكالة المخابرات المركزية أن هجومًا آخر وشيك. سرعان ما تعلم أليس أن المعلومات السرية التي كشفت عنها قد تم اختراقها...