خلال الاحتلال الذي قادته الولايات المتحدة لبغداد في عام 2003، تم إرسال كبير ضباط الصف روي ميللر وفريقه من مفتشي الجيش للعثور على أسلحة الدمار الشامل التي يعتقد أنها مخزنة في الصحراء العراقية. أثناء إطلاق الصواريخ من موقع مفخخ وغادر إلى موقع آخر، يبحث الرجال عن عوامل كيميائية مميتة، لكنهم يتعثرون بدلاً من ذلك في عملية تستر متقنة تهدد بعكس الغرض من مهمتهم.