المراهقة اليهودية الأمريكية المولد، هانا ستيرن، غير مهتمة بثقافة وإيمان وعادات أقاربها. ومع ذلك، فإنها تبدأ في إعادة تقييم تراثها عندما تمر بتجربة خارقة للطبيعة تعيدها إلى معسكر الموت النازي في عام 1941. وهناك تلتقي بفتاة صغيرة تدعى ريفكا، وهي زميلة أسيرة في المعسكر. بينما تكافح ريفكا وهانا من أجل البقاء في مواجهة الفظائع اليومية، فإنهما يشكلان رابطة غير قابلة للكسر.