في عام 1965، حصل الموسيقي الشغوف "جلين هولاند" على وظيفة يومية كمدرس موسيقى في المدرسة الثانوية، مقتنعًا بأنها مجرد عقبة صغيرة في طريق تحقيق هدفه الحقيقي: كتابة عمل تاريخي. مع مرور العقود مع عدم كتابة المؤلف ولكن أجيال من الطلاب ألهمتهم من خلال تدريسه، يجب على هولندا إعادة تحديد هدف حياته.