بعد سنوات من تعرض فريقه لكمين خلال حرب الخليج، يجد الرائد بن ماركو نفسه يعاني من كوابيس رهيبة. بدأ يشك في أن زميله في الفريق الرقيب ريموند شو، وهو الآن مرشح لمنصب نائب الرئيس، هو البطل الذي يتذكره. مع تعمق شكوك ماركو، تنمو قوة شو السياسية، وعندما يجد ماركو زرعة غامضة مغروسة في ظهره، تبدأ ذكرى ما حدث بالفعل في العودة.