كانت إنجريد ومارثا صديقتين مقربين في شبابهما، عندما عملا معًا في نفس المجلة. أصبحت إنجريد روائية للرواية الذاتية بينما أصبحت مارثا مراسلة حربية، وقد فرقت بينهما ظروف الحياة. بعد سنوات من الابتعاد عن التواصل، يلتقيان مرة أخرى في موقف متطرف ولكن لطيف بشكل غريب.