تحت ستار الصحفية، تتاح لكامبل فرصة التعرف على والدها البيولوجي لأول مرة - دون أن يعرف من هي حقًا. وبينما تقضي الوقت معه ومع عائلته، وكذلك مع أمين السجلات في المدينة، تدرك أن العائلات هي أشياء فوضوية ورائعة. في النهاية، يتعين على كامبل أن تقرر ما إذا كانت ستبقي هويتها سراً أم ستكشف الحقيقة لوالدها - وهو القرار الذي سيغير عيد ميلاد عائلتها إلى الأبد.